حصلت حلقة الكاتبة لميس جابر فى برنامج «كرسى فى الكلوب» للإعلامية لميس الحديدي على أعلى نسبة مشاهد لخطورة حديثها، وكعادتها دائما تخلق ردود فعل على تصريحاتها، التى أطلقت الرصاص على نتيجة الانتخابات الرئاسية التى تصفها بأنها نكسة بعد فوز الدكتور محمد مرسي بمنصب رئيس الجمهورية، مضيفة أن النتيجة تم «تغييرها» لصالحه.
وأن كل الشواهد كانت تشير إلي فوز الفريق أحمد شفيق إلا أن النتيجة تغيرت لصالح مرسي في آخر لحظة، لافتة إلى أنها شاركت في مظاهرات المنصة بمدينة نصر يوم اعلان النتيجة لتأييد شفيق.
وأضافت قائلة: أنا من أيام مظاهرات الطلبة سنة 1973 لم أشارك في مظاهرة إلا في هذا اليوم، وأحسست وقتها أن أياما جميلة قادمة بعد نجاح الفريق شفيق.
وقالت جابر إن عدوها هي أمريكا فقط وليس لها عداوة مع الإخوان أو المجلس العسكري، داعية الجميع إلي التكاتف لرؤية العدو الصحيح.
وأشارت إلى أن هناك دعما من امريكا إلي جماعة الإخوان المسلمين يتمثل في دعم سياسي ومادي أيضا، مُضيفة أن الاخوان لا يوجد في فكرهم التعددية أو الحزبية و الجماعة تقوم علي السمع و الطاعة.
وأضافت جابر أن الثورة استمرت لمدة يومين والنصف فقط، وانتهت مع بدء التخريب والحرق، واتهمت الإخوان بالوقوف وراء هذا التخريب، مؤكدة أن الإسلاميين غير كفء لإدارة البلد.
وبررت ما قالته جابر بأنه رأيها الشخصى لمصلحة الوطن فقط وليس لمصلحة أي فصيل سياسي.
واعتبر محبو الإخوان المسلمين ان كلام لميس جابر لابد أن يرد عليه بكل قسوة، خاصة أنها تقول كلاما من خيالها وليس الحقيقة، وأن نجاح الدكتور مرسى بكرسى الرئاسة جاء بصناديق الاقتراع، وايمان الشعب المصرى به، ولا يجوز التشكيك فى مصداقية الاخوان، وشنت القنوات الدينية هجوما على جابر باعتبارها من كارهى الاخوان وحرمت الآراء المعارضة التى تحدث اثارة فى الشارع المصرى، وطالب شيوخ الفضائيات الدينية بإطلاق وثيقة تحكم الفضائيات التى تلعب بمشاعر الناس، وتخلق عداوة للرئيس الذى يعتبر رب الاسرة المصرية، وعلى الجميع احترامه ومساندته فى مهمته حتى تخرج مصر من عنق الزجاجة، وكفانا مهاترات، ولابد أن تتكاتف الأيدى معا لصناعة مصر الجديدة، وعلينا ان ندعو للرئيس بالنجاح.
وأضافت قائلة: أنا من أيام مظاهرات الطلبة سنة 1973 لم أشارك في مظاهرة إلا في هذا اليوم، وأحسست وقتها أن أياما جميلة قادمة بعد نجاح الفريق شفيق.
وقالت جابر إن عدوها هي أمريكا فقط وليس لها عداوة مع الإخوان أو المجلس العسكري، داعية الجميع إلي التكاتف لرؤية العدو الصحيح.
وأشارت إلى أن هناك دعما من امريكا إلي جماعة الإخوان المسلمين يتمثل في دعم سياسي ومادي أيضا، مُضيفة أن الاخوان لا يوجد في فكرهم التعددية أو الحزبية و الجماعة تقوم علي السمع و الطاعة.
وأضافت جابر أن الثورة استمرت لمدة يومين والنصف فقط، وانتهت مع بدء التخريب والحرق، واتهمت الإخوان بالوقوف وراء هذا التخريب، مؤكدة أن الإسلاميين غير كفء لإدارة البلد.
وبررت ما قالته جابر بأنه رأيها الشخصى لمصلحة الوطن فقط وليس لمصلحة أي فصيل سياسي.
واعتبر محبو الإخوان المسلمين ان كلام لميس جابر لابد أن يرد عليه بكل قسوة، خاصة أنها تقول كلاما من خيالها وليس الحقيقة، وأن نجاح الدكتور مرسى بكرسى الرئاسة جاء بصناديق الاقتراع، وايمان الشعب المصرى به، ولا يجوز التشكيك فى مصداقية الاخوان، وشنت القنوات الدينية هجوما على جابر باعتبارها من كارهى الاخوان وحرمت الآراء المعارضة التى تحدث اثارة فى الشارع المصرى، وطالب شيوخ الفضائيات الدينية بإطلاق وثيقة تحكم الفضائيات التى تلعب بمشاعر الناس، وتخلق عداوة للرئيس الذى يعتبر رب الاسرة المصرية، وعلى الجميع احترامه ومساندته فى مهمته حتى تخرج مصر من عنق الزجاجة، وكفانا مهاترات، ولابد أن تتكاتف الأيدى معا لصناعة مصر الجديدة، وعلينا ان ندعو للرئيس بالنجاح.
من هنا شاهد الفديو واترك تعليق كى نذداد فى الاعطاء
0 التعليقات:
إرسال تعليق
)) أضف تعليق من هنا عزيزى الزائر(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)